

كيف أجعل طفلي طفلاً صبوراً و أعلمه الصبر؟
الصبر مفتاح الفرج، قلة صبر الطفل تجعل الأهل يواجهون مشكلات عديدة مع طفلهم و يجعله طفلاً لحوحاً، كذلك عدم تعويد الطفل على الصبر منذ الصغر
الصبر مفتاح الفرج، قلة صبر الطفل تجعل الأهل يواجهون مشكلات عديدة مع طفلهم و يجعله طفلاً لحوحاً، كذلك عدم تعويد الطفل على الصبر منذ الصغر
الفضول لدى الأطفال و دافع الاكتشاف يدفعهم لاكتشاف أعضائهم الجنسية، و هذا أمر يقلق الأهل و يفاجئهم عند رؤية طفلهم يكتشف أعضائه فيخافون و لا
يصل الطفل لمرحلة يرغب فيها بالقيام بمعظم أموره بنفسه، من الأشياء التي يرغب القيام بها بنفسه تناول الطعام بمفرده. لكن في المرحلة التي يبدأ
يولد أطفالنا و مشاعرهم متشكلة و متكونة منذ وجودهم أجنة في رحم أمهاتهم، فمشاعر الأم و نفسيتها أثناء فترة الحمل تؤثر بشكل مباشر على
يكبر أطفالنا بسرعة و ينمون أمام أعيننا، فيصلون لمرحلة نشعر بها أن الوقد قد حان لتنظيف الطفل من الحفاض و الاستقلالية في استخدام الحمام، فيعتبر
بناء شخصية الطفل منذ الصغر من خلال التركيز على أهم المهارات اللازمة في الحياة و التي تُسهل عليهم و على الأهل الحياة، شخصية الطفل تتشكل
المراهقة مرحلة لا بد منها في حياة أي إنسان، الدخول لمرحلة جديدة هذه المرحلة تشهد الكثير من التغيرات على حياة الفرد و يصاحبها الكثير من
رحلة تطور الطفل رحلة ممتعة عند التدقيق في تفاصيلها و متعة استكشاف كل مرحلة و متطلباتها،عادةً بعد دخول الطفل عمر الستة شهور تكون الأم
احتضان الطفل أمر مهم في نقل مشاعرنا لطفلنا و التعبير عنها لهم،فاحتضان الطفل يبدي سعة من الرحمة و الحب و الدفء التي تساهم في تطور الطفل تطوراً سليماً،هذه المقالة ستعرفنا أكثر ز
بداخل أطفالنا مواهب كامنة،عند إتاحة الفرصة لهم و تنظيم البيئة نخلق منها طريقة لدعلنا اكتشاف موهبة الطفل و تعزيزها،لجعل موهبته معيناً مساعداً له في مرحلة معينة من حياته هذه المقالة ستساعدنا في اكتشاف هذه المواهب.