العنف بكل أشكاله يضر بصحة أطفالنا سواء كان عنف لفظي أو عنف غير لفظي، قد يعتقد البعض أن تأثير العنف اللفظي أقل من غير اللفظي لكن كلاهما بنفس المقدار، في هذه المقالة نتحدث أكثر حول العنف اللفظي تأثيره و كيفية تجنبه.
يشتكي معظم الأهل أن طفلهم يشتم الآخرين كثيراً خاصة بعد دخوله الروضة و يتفوه ببعض الكلمات الغير محبذة من الممكن أن تكون هذه الكلمات
تواجه الأمهات في الفترة الأخيرة ظاهرة متابعة أطفالهن للتيك توك، رغم وجود المحتوى الغير لائق أحياناً المعروض من خلاله، فيؤثر على الطفل و شخصيته و
تعتبر مرحلة المراهقة مرحلة حساسة على الأهل والمراهق يتبعها مشكلات يمر بها المراهق نفسه و مشكلات قد تكون بين المراهقين و أهاليهم، و يستصعب الأهل
يمر الأطفال بأحداث مختلفة في حياتهم، و أكثر ما يقلق أطفالنا هو الإنفصال عن الأهل سواء انفصالهم عنهم للالتحاق بالمدرسة أو لأن الأهل يعملون أو
يرغب أطفالنا في تناول السكريات و الحلويات المصنعة عن غيرها من أنواع الطعام الصحية و المفيدة ما يؤثر عليهم إذا سمحنا لهم و أعطينهم
أطفالنا داخلهم الكثير من المشاعر التي يواجهونها و تخرج هذه المشاعر في المواقف المختلفة، لكنهم قد لا يميزون هذه المشاعر أو لا يعرفون أسمائها و
يبقى الأهل في رغبة دائمة لجعل أطفالهم مثاليين قدر الإمكان، و يسعون لجعل طفلهم لا يُخطئ أبداً، بالنهاية لا يوجد أحد مثالي في هذه الحياة
تعتقد بعض الأمهات بأن عليهن القيام بكل الأمور لأولادهن، حتى يكبروا و يكونوا قادرين على القيام بكل أمورهم الشخصية. يعتبر هذا الأمر مرهق على الأم
نلاحظ أن بعض الأطفال يتعلقون في أمهاتهم بشكلٍ كبير، فيبكون أو يصرخون في حال عدم وجودها أو غيابها للحظات و يرغبون في البقاء بقربها أطول
